هل الحديث ..(من بدل دينه فاقتلوه) هو حديث سخيف في البخاري وان ايات من القران ترده ..وان العقل ويرده ايضا ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الصلاة والتسليم على سيد الأولين والآخرين
اما بعد : السلام عليكم
احدهم وفي احدى المنتديات القرآنية والإلحادية معا كتب مقال يتحدث عن احاديث يردها( لا يقبلها ) العقل ولا القرآن منها حديث من بدل دينه فاقتلوهالمقال يحتاج الى الرد بتمعن وليس بكلمتين لذلك ابدأكاتب المقال يقول في البداية " (هذه دعوه للاستاذ .. ... لقد لغيت الاسم )هو طلب مني ان احضر حديث وسيجد له مايؤيده من القرآن..****************************ملاحظة - 1 : القرآن يقول بنصوص واضحة أن القرآن والسنه وحي من اللهقال سبحانه وتعالى "ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَدْحُورًا (39) [الإسراء : 39]وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا (27) [الكهف : 27]ماهي الحكمة .؟؟؟؟... اليست هي السنه .... أم انها شيء اخر ليست القرآنماهو الكتاب ؟؟؟؟ ..... طبعا انا وانت والجميع نقر أنه هو القرآنوكلاهما وحي كما وردت في الآياتلذلك كل الأحاديث الصحيحة هي وحي من عند الله ... لا اريد أن اذكر لك احاديث تثبت ذلك لأنك ستنكرهالذلك عبارتك " احضر حديث وسيجد له ما يؤيده من القرآن " خاطئة بل أقول كل الأحاديث الصحيحة وحي من عند اللهقال الكاتب تتمة لمقالته :نحن مشكلتنا ليست مع الله..وانما من وضعوا انفسهم خلفا لله على ارضه وفي خلقه..ملاحظة -2 : ليس هناك خليفة لله على ارضه يأمر وينهى وكلها أوامر الهية كما عند الشيعة ومن قال ذلك فهو ....أما قول الله سبحانه " وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (30) [البقرة : 30] " فهي تعني 1- الثاني يخلف الأول الى قيام الساعه2- مستخلفا على الأرض لعمارتهاتابع الكاتب قائلا : نحن مشكلتنا ليست مع السنه المحمديه..ولكن مع السنه المذهبيه..نحن مشكلتنا ليست مع الإئمه..ولكن مع من قدس هؤلاء الإئمه..نحن مشكلتنا ليست مع ماثبت من الاحاديثولكن مع مالم يثبت منها...ملاحظة – 3: اصطلاحات لم افهمها : السنه المحمدية – السنه المذهبية – الأئمه – قدس الأئمة : فقط اعلم هناك سنه وهي اقسام قولية وفعلية واقرار ..الإمام : فقط اعلم ان هناك عالم حتى يسمي نفسه طالب علم وهو امام في المسجد أو امام في حلقة بحث ولا احد يقدسةنعم اعلم أن هناك احاديث صحيحة وحسنة وضعيفة وموضوعةوأئمة العلم فندوها وميزوا بعضها عن بعضاما انتم فنكرتم كل الأحاديث جملة وتفصيلا ولذلك اسئلكم ماذا تفعلون بالآيات التالية :قال سبحانه :قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32) [آل عمران : 31 ، 32]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59) [النساء : 59]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ (20) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ (21) [الأنفال : 20 ، 21]نكتفي الآن بعض من هذه الآيات ... ارجو ان تفسروا ماذا تفعلون بهاتابع الكاتب ايضا : مشكلتنا مع ماسُمي بالصحيحين..لدرجة ان البعض جعله اصح من القران...ملاحظة -4 : نحن نقول ان الصحيحين هم اصح الكتب بعد كتاب الله وليس ماتقوله ولكن أهل الشيعه يقولون أن اقوال أئمتهم اصح من القرآن ... لا تقول(بضم التاء وفتح القاف وتشديد الواو ) السنه ما لم يقولوا.....تابع الكاتب فقال : وهذا الحديث ..(من بدل دينه فاقتلوه)من بعض ماجاء في سخافات البخاري...حديث ترده ايات من القران..ويرده العقل ..(وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)ملاحظة -5 :اعتقد أن كاتب المقال ليس من الخوارج وخاصة اني انقل اليك نصا من كتاب : تفسير ابن تيمية للحراني - والخوارج لا يتمسكون من السنة إلا بما فسر مجملها، دون ما خالف ظاهر القرآن عندهم، فلا يرجمون الزاني، ولا يرون للسرقة نصابًا، وحينئذ فقد يقولون : ليس في القرآن قتل المرتد، فقد يكون المرتد عندهم نوعين .وأقوال الخوارج إنما عرفناها من نقل الناس عنهم، لم نقف لهم على كتاب مصنف، كما وقفنا على كتب المعتزلة والرافضة، والزيدية والكرّامية والأشعرية، والسالمية، وأهل المذاهب الأربعة، والظاهرية، ومذاهب أهل الحديث، والفلاسفة، والصوفية، ونحو هؤلاء .ملاحظة – 6:انتم لا تقبلون الا العقل والقرآن :العقل ماذا يقول :مقتبس من كتاب :شبهات النصارى حول الإسلام -:ثانياً : هناك أمور يجب ذكرها فى هذا النطاقإن الإسلام يقرر حرية اختيار الدين ، فالإسلام لا يكره أحداً على أن يعتنق أى دين يقول الله تعالى (( لا إكراه فى الدين )) غاية ما هنالك أن الإسلام لا يقبل الشرك بالله ولا يقبل عبادة غير الله وهذا من صلب حقيقة الإسلام باعتبار كونه دين من عند الله جل وعلا ، ومع ذلك يقبل النصارى واليهود ولا يقاتلهم على ما هم عليه ولكن يدعوهم إلى الإسلام. ( جميل فإن قاتلوه قاتلهم ) كما أن الإسلام لا يبيح الخروج لمن دخل فى دين الله لا يكلف أحداً أن يجهر بنصرة الإسلام ، ولكنه لا يقبل من أحدٍ أن يخذل الإسلام ، والذى يرتد عن الإسلام ويجهر بذلك فإنه يكون عدوًّا للإسلام والمسلمين ويعلن حرباً على الإسلام والمسلمينلا عجب أن يفرض الإسلام قتل المرتد ، فإن كل نظام فى العالم حتى الذى لا ينتمى لأى دين تنص قوانينه أن الخارج عن النظام العام له عقوبة القتل لا غير فيما يسمونه بالخيانة العظمى.وهذا الذى يرتد عن الإسلام فى معالنة وجهر بارتداده ، إنما يعلن بهذا حرباً على الإسلام ويرفع راية الضلال ويدعو إليها المنفلتين من غير أهل الإسلام وهو بهذا محارب للمسلمين يؤخذ بما يؤخذ به المحاربون لدين الله. انتهي الإقتباسفهل الحديث هذا يناقض العفل أليست الردة مطابقة تماما للخيانة العظمى .... نفبل الأعدام للقوانين الوضعية ولا نقبلها للإسلام !!!!!!ملاحظة 7 - : اما القرآن فماذا يقول :مقتبس من كتاب :شبهات النصارى حول الإسلام -:وكذلك حد الردة الذى يزعمون أنه يناقض القرآن الكريم تجد أصله فى كتاب الله عز وجل، وتأمل قوله تعالى : }إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الأرض فساداً أن يقتلوا{ والمحاربة والإفساد يكون باليد وباللسان، بل إن محاربة الله ورسوله باللسان أشد، والسعى فى الأرض لفساد الدين باللسان أوكد، ومن هنا كان المرتد عن دين الإسلام، المحارب لله ورسوله، أولى باسم المحارب المفسد من قاطع الطريق. ويؤيد أن المحارب لله ورسوله باللسان قد يفسر بالمحارب قاطع الطريق، ما رواه أبو داود فى سننه مفسراً لقوله {صلى الله عليه وسلم} : "التارك لدينه المفارق للجماعة" عن عائشة رضى الله عنها قالت : قال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} : "لا يحل دم امرئ مسلم، يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، إلا بإحدى ثلاث، رجل زنى بعد إحصان، فإنه يرجم، ورجل خرج محارباً لله ورسوله، فإنه يقتل أو يصلب، أو ينفى من الأرض، أو يقتل نفساً فيقتل بها"0ويؤيد أن المرتد عن دين الإسلام، المشكك والطاعن فى كتاب الله عز وجل، وسنة رسوله {صلى الله عليه وسلم} ، محارب لله ورسوله، وتشمله الآية الكريمة ما روى عن أنس، وابن عمر، وابن عباس، وغيرهم. أن آية المحاربة نزلت فى قوم عرينة : سرقوا، وقتلوا، وكفروا بعد إيمانهم، وحاربوا الله ورسوله0انتهى الإقتباسملاحظة – 8:مقتبس من كتاب :شبهات النصارى حول الإسلام -:ويدل أيضاً على قتل المرتد قوله تعالى : }لئن لم ينته المنافقون والذين فى قلوبهم مرض والمرجفون فى المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلاً ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا سنة الله فى الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً{0قال الحسن البصرى : أراد المنافقون أن يظهروا ما فى قلوبهم من النفاق، فأوعدهم الله فى هذه الآية، فكتموه وأسروه وهذا يعنى : أن المنافق حين يظهر كفره، ويطعن فى دين الله عز وجل؛ يأخذ ويقتل عقاباً له0والسؤال هنا : هل هناك شك فى أن المرتد عن دين الإسلام منافق؟ يسعى إلى تفريق جماعة المسلمين، وإفساد دينهم عليهم!0إن المرتد، إن كانت ردته بينه وبين نفسه، دون أن ينشر ذلك بين الناس، ويثير الشكوك فى قلوبهم، فلا يستطيع أحد أن يتعرض له بسوء، فالله وحده هو المطلع على ما تخفى الصدور. أما إذا أظهر المرتد عن دين الإسلام ردته، وأثار الشكوك فى نفوس المسلمين بالنطق بكلمة الكفر، وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة، كان حاله حينئذ، حال المنافق الذى يظهر ما فى قلبه من الكفر والنفاق، و جهاده واجب عملاً بقوله تعالى : }يا أيها النبى جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير. يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله فإن يتوبوا يك خيراً لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذاباً أليماً فى الدنيا والآخرة وما لهم فى الأرض من ولى ولا نصير{0ووجه الدليل فى الآيتين : أن الله عز وجل، أمر رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ، بجهاد المنافقين كما أمره بجهاد الكافرين، وأن جهادهم إنما يمكن إذا ظهر منهم، من القول أو الفعل ما يوجب العقوبة، فإنه ما لم يظهر منهم شئ ألبتة لم يكن لنا سبيل عليهم. فإذا ظهر منهم كلمة الكفر. كما قال عز وجل: }وكفروا بعد إسلامهم{ فجهادهم بالقتل؛ وهو العذاب الأليم الذى توعدهم به رب العزة فى الدنيا بقوله : }وإن يتولوا يعذبهم الله عذاباً أليماً فى الدنيا والآخرة{0انتهى الاقتباسملاحظة 9- :مقتبس من كتاب :شبهات النصارى حول الإسلام -:فهل بعد كل هذه الآيات الكريمات شك فى أن المرتد عن الإسلام إذا أظهر كلمة الكفر مثل المنافق جزاؤه القتل بصريح القرآن الكريم؟! وهل بعد ذلك شك فى أن حد الردة الوارد فى السنة المطهرة لا يناقض القرآن الكريم؟!0إن ما زعمه أدعياء العلم، من مخالفة حد الرجم، وحد الردة، لكتاب الله عز وجل، زعم باطل، فتلك الأحكام الجديدة التى جاءت بها السنة المطهرة، هى تبيان لكتاب الله عز وجل، ولا تخالفه على ما سبق، وهذا على رأى من لا يسمى الأحكام الزائدة أو الجديدة فى السنة استقلالاً. أما من يسميها استقلالاً، فيقر بها، ويرى أنها واجبة الاتباع، عملاً بنص القرآن على وجوب طاعة رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ، ووجوب قبول كل ما أخبر به أو قضى به0انتهى الاقتباسيا كاتب المقال قلت في مقالتك :لا اعلم لماذا البعص يقبل احاديث تناقض القرآن...!!؟ملاحظة 10 - : ولكن انا اعلم بسبب أن الله بلغنا بكم عن طريق رسوله- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنبأ أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس ثنا عثمان بن سعيد ثنا عبد الله بن صالح أن معاوية بن صالح أخبره قال ثنا الحسن بن جابر أنه سمع المقدام بن معدي كرب الكندي صاحب النبي صلى الله عليه و سلم يقول Y حرم النبي صلى الله عليه و سلم أشياء يوم خيبر منها الحمار الأهلي وغيره فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم يوشك أن يقعد الرجل منكم على أريكته يحدث بحديثي فيقول بيني وبينكم كتاب الله فما وجدنا فيه حلالا استحللناه وما وجدنا فيه حراما حرمناه وإن ما حرم رسول الله صلى الله عليه و سلم كما حرم الله عز و جل وكذلك رواه عبد الرحمن بن مهدي عن معاوية بن صالح " اهألستم انتم من هؤلاء ... هل جئتم بجديد ...... بلغونا لنصدقكمتابع المقال قائلا : سؤال للجميع...يقولون سند الحديث صحيح...نحن لايعنينا السند...الاهم من السند المتن. .لان الكذب وارد على الرسول....ونحن لا يمكننا الان التأكد من السند ..لدلك ليس امامنا الا الاعتماد على متن الحديث..فما توافق مع القران اهلا به وماتعارض رمينا به عرض الحائط..وهذا الكلام يجب ان يقبله كل عاقل...ملاحظة - 11: قلت لكم من سابق أنكم من المعتزلة التي تحكم العقل وتجعله الالهاضافة الى انكم ممن ذكرهم رسول الله (ص)انا عاقل ولكن لا اقبل كلامك اللاعاقلتابع كاتب المقال : حديث (من بدل دينه فاقتلوه).ـ صحيح البخاري /2794/: (حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن أيوب عن عكرمة أن عليا رضي الله عنه حرق قوما فبلغ ابن عباس فقال لو كنت أنا لم أحرقهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تعذبوا بعذاب الله ولقتلتهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه)..ولحديث (من بدل دينه فاقتلوه). الطرق التالية:1 – طريق عبد الله بن عباس،أ - وقد أخذ عكرمة البربري، مولى ابن عباس عنه في الأحاديث التالية:البخاري 2794/ 6411 – النسائي 3991/ 3992/ 3993/ 3994 – الترمذي 1378 – ابن ماجه 2526 – أبو داود 3787 – أحمد 1775/ 2420/ 2421 – صحيح ابن حبان 4476 – وغير ذلك.ب – وقد أخذ قتادة بن دعامة بن قتادة عن أنس بن مالك الذي أخذ بدوره عن عبد الله بن عباس في الأحاديث التالية:النسائي 3996/ 3997 – أحمد 2813.ملاحظة- 12 : عندما يوجد الحديث في صحيح البخاري الرجل العادي لا يهمه شيء اما الباحث في الحديث فيهمه طرق الحديث كلهاعلق احدهم على المقال ..... لن نذكر اسمه وهو يعرفني جيدا قال :
اخي جميل هل هذا الحديث الوحيد في البخاري هناك من الروايات التي لايقبلها عقل ولا منطق مثال :ايما رجل وامراة تحابا فعشرة بينهما 3أيام ان شاءا تزايدا تزايدا وان شاءا تتاركا تتاركا ؟؟.(جميل :الحديث لم اجده في البخاري ولكن وجدت ما يؤيده في شروحات البخاري )( جميل :مقتبس أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 :وهذا الحكم كان في المدة التي تكون بين الزوجين في نكاح المتعة قبلَ أن يُنْسَخَ ويصبحَ محرَّما .)ايضا المرأة والحمار والكلب الأسود تقطع الصلاةجميل :"مقتبس من :الفقه الإسلامي وأدلته - (2 / 129)اقتصر الحنابلة على بطلان الصلاة بمرور الكلب الأسود، لمعارضة هذين الحديثين بحديث الفضل بن عباس عند أبي داود المتضمن صلاة النبي صلّى الله عليه وسلم أمام حمار، وحديث عائشة السابق المتضمن صلاة الرسول عليه السلام وهي معترضة بينه وبين القبلة، وحديث ابن عباس المتفق عليه الذي مر راكباً على حمار، ثم نزل وترك الأتان ترتع بين الصفوف، فبقي الكلب الأسود خالياً عن معارض، فيجب القول به لثبوته، وخلوه عن معارض."مقتبس شرح بلوغ المرام لعطية سالم :وقد تكلموا على هذا الحديث، وأول من تكلم عليه أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها.فقالت: رحم الله فلاناً -تعني: الراوي- ما فتئ أن جعلنا مع الكلاب والحمير!! وذلك لأنه روى حديث: ( يقطع صلاة المرء المسلم: المرأة والكلب والحمار )، فقالت: رحمه الله! ما فتئ أن جعلنا مع الكلاب والحمير، لقد رأيتني أنام معترضة بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي، وكان يطيل القراءة، فأمد قدمي -أي: بين يديه- فإذا أراد أن يسجد غمزني، فكففتهما ليسجد، قالوا: فهي امرأة بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم تقطع صلاته صلى الله عليه وسلم.اهايضا طوافه صلى الله عليه وسلم على نسائه بغسل واحد.،،،جميل (لا اجد وجه الغرابة في هذا الحديث )مقتبس من شرح النووي على مسلم :طوافه صلى الله عليه وسلم على نسائه بغسل واحد فيحتمل أنه صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ بينهما أو يكون المراد بيان جواز ترك الوضوءتابع المعلق قائلا : هناك المزيد المزبد ليست المشكلة في البخاريهو جمع 600000 الف حديثا اختار منها حسب السند مايقارب 6000حديثا لم يسميها صحيح البخاري ولكن تقديس الاشخاص والكل يعمل علىهواه زكوا الرواة حتى اصبح الحديث ينسخ القرأن وهو حديث احاد ؟..اختلفوافي الايات المنسوخة بعددها حتى اصبح عندهم القرأن لايهدي للتي هي اقوم. اين تجد ايات لم يفهموها اولا تعجبهم اتوا. بروايات وعنعنات فنسخوهامقتبس من كتاب رد شبهات حول عصمة النبى صلى الله عليه وسلم :أقول لهؤلاء النابتة الضالة التى تريد الطعن والتشكيك فى صحيح الإمام البخارى، لتسقط مكانته كأصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل، ولتسقط بسقوطه كل كتب السنة التى تليه، إذ هو بمثابة الرأس، لكتب السنة، وبسقوط الرأس يسقط كل الجسد.تابع المعلق فقال : لاناسخ ولا منسوخ في القران اتوا بروايات ماانزل الله بها من سلطانجميل : ولكن لا اعلم افسر هذه الايات فال سبحانه وتعالى :مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) [البقرة/106]وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآَنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (16) [يونس/15، 16]وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (101) قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ (102) [النحل/101، 102]سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى (6) إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7) [الأعلى/6، 7]تابع المعلق : جعلوا رسولنا الكريم شفيع الكبائر وان زنا وان سرق رغم انف اباذر ؟..جميل : ارد عليك بهذا القول لتعرف من اين اتت اقوالك...... مقتبس من كتاب إسلامية لا وهابيةوقد: جرت المعاصي، والكبائر، في زمن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، ولم يكفروا بها وهذا مما رد به أهل السنة والجماعة، على الخوارج الذين يكفرون بالذنوب، وعلى المعتزلة الذين يحكمون بتخليده في النار، وإن لم يسموه كافراً، ويقولون: ننزله منزلة بين المنزلتين، فلا نسميه كافراً ولا مؤمناً، بل فاسقاً وينكرون شفاعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة، ويقولون: لا يخرج من النار أحد دخلها بشفاعة ولا غيرها.ونحن: بحمد الله برءاء من هذين المذهبين، مذهب الخوارج والمعتزلة، ونثبت شفاعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وغيره من الأنبياء والصالحين ولكنها: لا تكون إلا لأهل التوحيد خاصة، ولا تكون إلا بإذن الله، كما قال تعالى: { وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى } [سورة الأنبياء، آية: 28] وقال: { مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ } [سورة البقرة، آية: 255] "(2).تابع المغلق : طوفوه على 11 عشرة زوجة بغسل واحد .؟جميل : لم اجد انتقاصا لا للرسول (ص) ولا للبخاري في ذكر الحديث سوى :مقتبس من أرشيف ملتقى أهل الحديثرابعاً:الغسل لمعاودة الجماع.لأن الرسول صلى الله عليه وسلم طاف على نسائه يغتسل عند كل واحدة , فقيل له : ألا تجعله غسلا واحدا فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: هذا أزكى وأطيب . صحيح أبي داود ( 203).ولو جامع أكثر من زوجه بغسل واحد فلا حرج . اهتابع المعلق قائلا : وهناك الكثير لا اريد التوسع اكثر اقول اخيراقال الله سبحانه وتعالى ان هذا القران يهدي للتي اقوم ،،،.شاء من شاء وابى من ابى عايروا كل الروايات على القران ما وافق اهلا به وما لم يوافق اضرب عرض الحائط لاوسيط بيننا وبين الله سبحانه وتعالى لارجال دين ،،،اتبعوا ماانزل اليكم من ربكم ولاتتبعوا من دونه اولياء قليلا ماتذكرونجميل : واختم حديثيمقتبس من كتاب شبهات القرآنيينإعدادعثمان بن معلم محمود بن شيخ عليالمقدمةإن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.أما بعد ، فإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، ثم إن الله رضي لنا الإسلام دينًا وأتم علينا النعمة بكتابه الداعي إلى اتباع رسوله محمد وطاعته وتعزيره وتوقيره ، وأخذ ما أتى به والانتهاء عما عنه نهى ، ولا يقبل الله دعوى من ادعى محبته سبحانه حتى يتبع نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم ، وجعل طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم طاعته ، وضمن الهداية لمن أطاعه صلى الله عليه وسلم .تصديق ذلك في الآيات الآتية :قال تعالى : { قُلْ يا أيها النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ } (الأعراف : 158 ).وقال سبحانه : { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ } (آل عمران : 32 ).وقال جلّ وعلا : { يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ } (محمد : 33 ) .وقال عز من قائل : { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا }{ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ } (الفتح : 8 و9).وقال سبحانه : { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا } (الحشر : 7 ).وقال تعالى : { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ } (آل عمران :31 ) .وقال سبحانه : { وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا } (النور : 54) .وحثّ الرسول صلى الله عليه وسلم على الاعتصام بسنته بعد وفاته فقال : « إنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضّوا عليها بالنواجذ » وحذّر من الابتداع الذي من هجر سنته فقال بعد الكلمات السابقة : « وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة » كما أخبر بالمترفين الذين يأتون بعده فيأبون من سنته فقال : « لا ألفين أحدكم متكئًا على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول: لا أدري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه » .فقد أخبر الله نبيه بما سيقع في أمته ، فوقع كما أخبر دليلًا على نبوته ورسالته ، وقد طابق خبره المخبر ، وتتابعت الفرق الضالة على ردّ سنته وإلغاء حكمه من مقلّ ومستكثر من القرن الأول إلى اليوم .ومن تلك الفرق المارقة الجماعة التي اتخذت " أهل القرآن " اسمًا لها ، وحلّت نفسها بحليته وهي عاطلة منه .كان نشوؤها في الربع الأول من القرن الرابع عشر الهجري في شبه القارة الهندية على يد زمرة من أبناء تلك البقعة التي تفرّعت فيما بعد إلى ثلاث دول .وكان هؤلاء المؤسسون ممن تأثروا بالفكر الغربي ورأوا في التمسك بالسنة عائقًا عن التقدم ومضعفًا للجامعة الإسلامية وتنفيذًا لمؤامرة أعجمية ، فجاءوا بما لم يأت به من سبقهم من أهل الضلال ، فأنكروا حجية السنة كليًّا وعدُّوا اتباعها شركًا ولم يفرّقوا بين متواترة مجمع عليها وغير ذلك بل سلكوا مسلكًا واحدًا وهو الردّ والدفع ، وقاموا بتأليف الجمعيات وإصدار الكتب والرسائل والمجلات في الصدّ عنها وإثارة الشبه في وجهها ، فأقام الله لدفعهم من شاء من أهل العلم فصنّفوا الكتب والرسائل وأصدروا الفتاوى في تكفيرهم والتحذير منهم ، وكان ممن انتبه لخطرهم مبكرًا العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - فأصدر منذ أربعين سنة تقريبًا فتوى في تكفير زعيمهم الأخير اللاهوري النشط غلام أحمد برويز ونُشرت الفتوى في الصحف السعودية في وقتها مما يدلّ على إسهام علماء هذا البلد في درء فتنة إنكار السنة وتحصين الأمة من سمومها وصيانة القرآن الكريم من عبث العابثين وتحريف المارقين الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا .ولما كان خطرهم مستمرًّا ولم ينفكوا يدعون الناس إلى ضلالهم ولم يبرح بعض الناس ينخدع بهم أحببت أن أشارك في التحذير منهم لعلّ الله ينفع بما كتبت من شاء من عباده فيتقوا حيل منكري السنة فلا يقعوا في حبائلهم أو يغتروا بمعسول كلامهم .ولا يفهمن أحد من تسمية هذه الفرقة بالقرآنيين أنه مدح لهم أو تعبير عن شدّة تمسكهم بالقرآن ، كلّا ، بل الواقع أن هذه التسمية آتية لهم من حيث إنهم تنكروا للقرآن ورفضوا ما ثبت فيه من اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وطاعته مما نشأ عنه ضلال كبير في تطبيق الأوامر القرآنية فخرجوا بذلك عن جماعة المسلمين ، فسمّوا قرآنيين من ذلك الجانب .وهذا له نظير في تسمية فرقة القدرية إذ سُموا بذلك لا لأنهم أثبتوا القدر وسلّموا له ، ولكن من حيث إنهم أنكروه ونفوه .وليس فيما سوّدت هذه العصابة أثارة من علم ، أو بقية من بحث ، فإن العلم إما نقل مصدّق ، أو بحث محقق ، وما سوى ذلك فهذيان مزوّق .وإنما سلكوا فيما سوّدوا من صحائف مسالك السفهاء المارقين والزنادقة الملحدين ، ولم تكن ضلالاتهم عن شبهات مؤثرة أو إيرادات محيّرة ، وإنما كانت عماياتهم من جرّاء وساوس شيطانية وأهواء نفسية أو عمالات استعمارية .فاستعنت الله على ردّ باطلهم، وأدرت البحث على مقدمة وفصلين، أما المقدمة فهذه قد أوشكت على الانتهاء .وأما الفصل الأول ففي ثلاثة مباحثالمبحث الأول في ضرورة اعتماد السنة لسلامة فهم القرآن .المبحث الثاني في إبراز شيء من دفاع أهل العلم عن السنة .المبحث الثالث في حكم منكر السنة .الفصل الثاني في شبه فرقة القرآنيين منكري السنة في شبه القارة الهندية والرد عليها ، وهي ثماني شبه .وكلّ ما نقلته من شبهات القرآنيين فعن " القرآنيون وشبهاتهم حول السنة " أخذته ، وما سوى ذلك فقد حرصت على أن أرجع إلى المصادر الأصيلة .فما كان في بحثي من صواب فمن الله وحده هو المانّ به ، وما كان فيه من خطأ فمنّي ومن الشيطان ، والله ورسوله بريئان منه .تمت بعون الله وتوفيقه
الهم اعنا على الرد على كل المشككين في قرآنك ونبيك ودينك
جميل صوان
معرة مصرين 27- ذي القعدة – 1436 من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم
الموافق 10- ايلول- 2015 من ميلاد المسيح عليه السلام