Admin Admin
المساهمات : 201 تاريخ التسجيل : 03/03/2015
| موضوع: نصراني ... هداه الله واسلم يشرح ....السيف وانتشار النصرانية الخميس أكتوبر 01, 2015 4:13 pm | |
| كتب الدكتور حبيب بن عبد الملك في مقدمة كتابه : ......... وقبل أن ابدأ كلامي .... فإني أحب أن أعُرف نفسي .... أنا عبد من عباد الله .... المسلمين .... كان جدي نصرانيا ... وكان فلاحا نصرانيا غنيا .... الرجل بعد كثير تدبر و تفكر أسلم وجهه لله .... أيام الاحتلال الإنجليزي لمصر .... أي انه لم يكن هناك سيف للإسلام .... وهذا أول دليل يدحض افتراءات النصارى على الإسلام..... وأنا أشهد أمام الله .... أن المسلمين لم يشهروا على الرجل سيفا ولا سكينة ..... بل كان المسلمون مستضعفين لايملكون إلا قرآنا عظيما يخاطب القلب والعقل ..... قرآنا يدعو لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد .. وهو الله "إله نوح وإبراهيم وإسحاق ويعقوب وموسى وداود وزكريا ويحيى والمسيح ابن مريم ومحمد ابن عبد الله عليهم جميعا الصلاة والسلام ".. ويُخرج العباد من ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا و الآخرة ..... ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام. بل إنني أنا عن نفسي .... ومن يريد ان يستزيد يمكن مراجعه المقدمة في أخر المقال كتب الدكتور حبيب بن عبد الملك السيف وانتشار النصرانيةإن سبب انتشار النصرانية هو السيف الذي سلطته على الشعوب المختلفة ، و قد بدأ سيف القهر عندما تنصر قسطنطين الوثني في بدايات القرن الميلادي الرابع و قال له بطريرك القسطنطينية : " أعطني الدنيا و قد تطهرت من الملحدين أمنحك نعيم الملكوت المقيم"و يذكر القس مريك في كتابه " كشف الآثار " أن قسطنطين أمر بقطع آذان اليهود ، و أمر بإجلائهم إلى أقاليم مختلفة.و في نهاية القرن الرابع وضع الامبراطور تيودسيوس ستاً و ثلاثين مادة لمقاومة اليهودية و الهرقطة ، و حظر عبادات الوثنيين ، و أمر بتحطيم صورهم و معابدهم . و في عام 379م أمر الامبراطور فالنتيان الثاني بتنصر كل رعايا الدولة الرومية ، و قتل كل من لم يتنصر، و اعترف طامس نيوتن بقتل أكثر من سبعين ألف.و يقول غوستاف لوبون في كتابه " حضارة العرب " :" أكرهت مصر على انتحال النصرانية ، و لكنها هبطت بذلك إلى حضيض الانحطاط الذي لم ينتشلها منه سوى الفتح العربي " .و في القرن الخامس كان القديس أوغسطين يقول بأن عقاب الملحدين من علامات الرفق بهم حتى يخلصوا ، و برر قسوته على الذين رفضوا النصرانية بما ذكرته التوراة عن فعل يشوع وحزقيال بأعداء بني إسرائيل الوثنيين ، و استمر القتل و القهر لمن رفض النصرانية في ممالك أوربا المختلفة ، و منها مملكة أسبانيا حيث خيروا الناس بين النصر أو السجن أو الجلاء من أسبانيا ، و ذكر القس مرّيك أنه قد خرج من أسبانيا ما لا يقل عن مائة و سبعين ألفاً .وفي القرن الثامن اعتيد فرض المسيحية في شروط السلام والأمان التي تعطى للقبائل المهزومة.و قريباً من ذلك العنف كان في فرنسا، فقد فرض الملك شارلمان النصرانية بحد السيف على السكسون ، و أباد الملك كنوت غير المسيحيين في الدانمارك ، و مثله فعل الملك أولاف (995م) في النرويج و جماعة من إخوان السيف في بروسيا.و لم ينقطع هذا الحال فقد أمر ملك روسيا فلاديمير (988م) بفرض النصرانية على أتباع مملكته.يقول المؤرخ بريفولت: إن عدد من قتلتهم المسيحية في انتشارها في أوربا يتراوح بين 7-15 مليوناً. و يلفت شلبي النظر إلى أن العدد هائل بالنسبة لعدد سكان أوربا حينذاك.و لما تعددت الفرق النصرانية استباحت كل من هذه الفرق الأخرى و ساموا أتباعها أشد العذاب ، فعندما رفض أقباط مصر قرار مجمع خليقدونية عذبهم الرومان في الكنائس ، و استمرت المعاناة سنين طويلة ، و أحرق أخ الأسقف الأكبر بنيامين حياً ثم رموه في البحر. فيما بقي الأسقف متوارياً لمدة سبع سنين ، و لم يظهر إلا بعد استيلاء المسلمين على مصر و رحيل الرومان عنها.و كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا " ، و كان جستيان الأول (ت565) قد قتل من القبط في الإسكندرية وحدها مائتي ألف قبطي.كما تعرض الموحدون النصارى للنفي و القتل في العصور مختلفة من تاريخ النصرانية فاضطهد آريوس و أتباعه و حرق سرفيتوس و …واستمر القتل والتنكيل حتى كاد أن يندثر الموحدون من النصرانية .و كان للمسلمين نصيب كبير من الاضطهاد الديني خاصة في الأندلس التي عانى مسلموها من محاكم التفتيش حتى فر من استطاع الفرار إلى المغرب.و يكفي أن ننقل ما سطره غوستاف لوبون في كتابه" حضارة العرب "حيث يقول عن محاكم التفتيش: " يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع ، و اقترح القس بليدا قطع رؤوس كل العرب دون أي استثناء ممن لم يعتنقوا المسيحية بعد ، بما في ذلك النساء و الأطفال ، و هكذا تم قتل أو طرد و ثلاثة ملايين عربي"و كان الراهب بيلدا قد قتل في قافلة واحدة للمهاجرين قرابة مائة ألف في كمائن نصبها مع أتباعه ، و كان بيلدا قد طالب بقتل جميع العرب في أسبانيا بما فيهم المتنصرين، و حجته أن من المستحيل التفريق بين الصادقين و الكاذبين فرأى أن يقتلوا جميعاً بحد السيف ، ثم يحكم الرب بينهم في الحياة الأخرى ، فيدخل النار من لم يكن صادقاً منهم.و قد تعرض المسلمون - سوى مذابح الأندلس - إلى مذابح عدة ليس هذا مجال ذكرها، منها مذبحة معرة النعمان ثم مذبحة الأقصى و غير ذلك، ونكتفي هنا بنقل ماذكره المؤرخ جيبون عن مذبحة القدس التي رافقت دخول الصليبيين : " إن الصليبيين خدام الرب يوم استولوا على بيت المقدس في 15/7/1099م أرادوا أن يكرموا الرب بذبح سبعين ألف مسلم ، ولم يرحموا الشيوخ ولا الأطفال ولا النساء …حطموا رؤوس الصبيان على الجدران ، وألقوا بالأطفال الرضع من سطوح المنازل ، وشووا الرجال والنساء بالنار"و قريباً من هذه المذابح جرى بين المذاهب النصرانية ، فقد أقام الكاثوليك مذابح كبيرة للبروتستانت منها مذبحة باريس (1572م ) و قتل فيها و أثرها ألوف عدة وسط احتفاء البابا و مباركته ، و مثله صنع البروتستانت بالكاثوليك في عهد الملكة أليصابات حيث أصدرت بحقهم قوانين جائرة ، و أعدمت 104 من قسس الكاثوليك ، و مات تسعون آخرون بالسجن ، و هدمت كنائس الكاثوليك وأخذت أموالهم.و كانت الملكة تقول: " بأن أروح الكفرة سوف تحرق في جهنم أبداً ، فليس هناك أكثر شرعية من تقليد الانتقام الإلهي بإحراقهم على الأرض " .مما سبق نستطيع القول بأن النصرانية يرتبط تاريخها بالسيف و القهر الذي طال حتى أتباع النصرانية غير أن الاضطهاد النصراني يتميز بقسوة و وحشية طالت النساء و الأطفال و دور العبادة ومن أمثال ذلك الحرب العالمية الثانية والتي قُتل فيها مايزيد عن الخمسين مليونا.و قد جرت هذه الفظائع على يد الأباطرة بمباركة الكنسية و رجالاتها و كانت الكنيسة قد سنت القوانين التي تدفع لمثل هذه المظالم و تأمر بقتل المخالفين ، و من ذلك أن البابا اينوشنسيوس الثالث (ت1216م) يقول :" إن هذه القصاصات على الأراتقة ( الهراقطة ) نحن نأمر به كل الملوك و الحكام ، و نلزمهم إياه تحت القصاصات الكنائسية " و في مجمع توليدو في أسبانيا قرر أن لا يؤذن لأحد بتولي الملة إلا إذا حلف بأن " لا يترك غير كاثوليكي بها ، و إن خالف فليكن محروماً قدام الإله السرمدي، و ليصر كالحطب للنار الأبدية ".وماتزال الحروب الصليبية شاهدة على مجازرعباد الصليب حتى اليوم في امريكا مع الهنود الحمر والعراق وافغانستان والصومال ولبنان وفي استراليا مع السكان الأصليين وفي الشيشان وكوسوفو واوغندا والبوسنة والهرسك والفليبين واندونيسيا و ... و .... و....واخيرا ايها النصارى هذه أقوال نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم:" انطلقوا باسم الله و بالله و على ملة رسول الله لا تقتلوا شيخاً فانياً و لا طفلاً صغيراً و لا امرأة و لا تغلُوا و ضمنوا غنائمكم و أصلحوا و أحسنوا إن الله يحب المحسنين"" من ظلم معاهداً أو انتقصه حقه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة""من قتل معاهداً بغير حق لم يرح رائحة الجنة و إن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً"فأين هي أقوالكم وأفعالكم ....... ايها النصارى؟؟؟؟انني ادعوكم الى الحق ..... ادعوكم لعبادة الله وحده لاشريك له ..... ادعوكم إلى الرسالة الصحيحة التي جاء بها المسيح ابن مريم ......... ألا وهي الاستسلام الصحيح لله ....... كما يريد الله.... ادعوكم لتخرجوا من عبادة عبد الله المسيح ابن مريم الى عبادة رب وإله المسيح ابن مريم.عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تبارك وتعالى "يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة "عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تبارك وتعالى "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر. يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه".......................................................مقدمة المؤلف :صدق الله القائل:"إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ . إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ"بعون من الله في هذا الكتاب أرُد على الأقوال الباطلة لبعض النصارى الحاقدين والتي زادت في الآونة الأخيرة عن أن الإسلام دين القتل وسفك الدماء والإرهاب وذلك ليغُطوا على مافعله ويفعله أعوانهم من عباد الصليب من الأمريكان والانجليز والفرنسيين والبرتغال والإيطاليين على مدى الدهور المنقضية في معظم بلاد المسلمين من سفك دماء واغتصاب وانتهاك لمُحرمات المسلمين .... وقبل أن ابدأ كلامي .... فإني أحب أن أعُرف نفسي .... أنا عبد من عباد الله .... المسلمين .... كان جدي نصرانيا ... وكان فلاحا نصرانيا غنيا .... الرجل بعد كثير تدبر و تفكر أسلم وجهه لله .... أيام الاحتلال الإنجليزي لمصر .... أي انه لم يكن هناك سيف للإسلام .... وهذا أول دليل يدحض افتراءات النصارى على الإسلام..... وأنا أشهد أمام الله .... أن المسلمين لم يشهروا على الرجل سيفا ولا سكينة ..... بل كان المسلمون مستضعفين لايملكون إلا قرآنا عظيما يخاطب القلب والعقل ..... قرآنا يدعو لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد .. وهو الله "إله نوح وإبراهيم وإسحاق ويعقوب وموسى وداود وزكريا ويحيى والمسيح ابن مريم ومحمد ابن عبد الله عليهم جميعا الصلاة والسلام ".. ويُخرج العباد من ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا و الآخرة ..... ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام. بل إنني أنا عن نفسي .... قرأت الكتاب المقدس أكثر من عشر مرات لأصل للحقيقة ..... عملا بقول المسيح عليه السلام ..... "فتشوا الكتب" ..... فلم أجد بدا عن أن اشهد أن لاإله إلا الله .... واشهد أن محمدا عبده ورسوله ..... وأشهد أن المسيح ابن مريم عبد الله ورسوله ..... شهادة ألقى بها الله سبحانه وتعالى ..... ووالله لو أني وجدت أي تناقض بين رسالة المسيح عليه السلام .... وبين رسالة أخيه محمد .. وأن الرجل يدعو إلى ضلال .. ماترددت في أن اترك الدين الذي يدعو إليه .. بل ولكشفت ذلك للناس.لقد شاهدت أمامي وأنا صغير ..... صاحب المنزل الذي كنا نقطن فيه وكان اسمه يوسف جبران وكان رجلا نصرانيا قويا ذا نفوذ .... شاهدته يعلن إسلامه ..... هل تعلموا ماذا فعل به النصارى ..... والله لقد كانوا يقذفونه بالحجارة ..... مع إن المسلمين لم يجبروا الرجل لا بالسيف ولا حتى بالعصى على الإسلام ...... لقد كان هؤلاء النصارى يظنون أن الرجل بإرهابهم إياه .. سيتراجع .. ولكن هيهات .... هيهات .. لقد استخدم النصارى الإرهاب مع الرجل ..... فلم يزده ذلك إلا تمسكا بالاستسلام لله .... ياللعجب .... النصارى يستخدمون السيف مع المسلم الجديد .... فلم يزده ذلك إلا إسلاما .. فما بالك بالمسلم المتمكن من دينه في العراق وفي كل بلاد الإسلام؟؟ "بينما حتى لو صدقنا النصارى في زعمهم وأؤكد أن هذا ليس صحيحا ..... بأن المسلمون استخدموا السيف مع النصارى القدامى .... فتركوا دينهم وهرعوا إلى الأمان ..... فماذا نفعل لهم؟!!! هل نحن مطالبون بزيادة إيمانكم وتثبيتكم على دينكم ..... "ثم أين الروح القدس الذي تقولون أنه فيكم يثبتكم يانصارى؟!!!!! ..... ألم يقل المسيح لتلاميذه من قبل "ياقليلي الإيمان" .. هل النصارى يطالبوننا أن نُزيد إيمانهم ليثبتوا؟!!!! .. إن كانوا يسألوننا ذلك ..... فالمسيح لم يكن يملكه أفنحن نملكه؟!!!إن الشيطان الذي يوسوس للنصارى اليوم بأنهم يمكن أن ينالوا من الإسلام و يشوهوه .... هو نفس الشيطان الذي سول لبوش أنه حينما يدخل العراق ..... مع جيوش التنصير ..... حينئذ يمكنه أن يرد المسلمين عن دينهم ولكني أقولها ثانية .... هيهات هيهات للمسلم أن يترك دينه ...... أو أن يحيد من النور إلى الظلمات ..... ومن الطهارة إلى النجاسة ..... فإن هذا الدين متين ..... ولايعرفه غير المسلم!!!!!!وإنني اسأل النصارى هنا ... "من الذي يستخدم السيف مع يوسف جبران ومع مسلمي العراق ليردوهم عن دينهم؟" .... المسلمون أم النصارى؟!! .... من هو سافك الدماء الظالم؟؟ | |
|