من منطلق، وأخذا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم:
(من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم).
جلسنا نلتمس أسباب تخلف ، ونبحث عن العلل علنا نصل إلى الداء ثم نشخص الدواء بعد ذاك
والله المستعان وعليه التكلان.
ما هي الآثار التي نتجت من تلقاء ذلك ؟
أولا: الانحراف الفكري.
ثانيا: فساد بعض مناهج التعليم.
ثالثا: الخلل الاجتماعي.
رابعا: الفساد الاقتصادي
خامسا: عدم الهيبة أمام الأعداء.
سادسا: التحول من السيادة إلى مؤخرة الأمم.
سابعا: اليأس والقنوط.
بعد هذا يسألني سائل ويقول:أنت ذكرت الأسباب وذكرت الآثار، ولكن ما هو العلاج؟
أول: العودة الصادقة إلى الإسلام.
ثانيا: عليكم بالجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
ثالثا: العزة والاستقلال والتخلص من الهزيمة النفسية.
رابعا: اجتماع كلمة المسلمين، وتعاونهم في ما بينهم.
خامسا: عودة دور العلماء في المجتمع وتسلمهم ذروة القيادة.
سادسا: إصلاح مناهج التعليم، وتطهير وسائل الإعلام من الفساد.
سابعا: التربية الصالحة والاهتمام بالأسرة.
ثامنا: وأخيرا لا بد من تطهير المجتمع ووقاية المجتمع من وسائل الفساد والإفساد.