هل التلمـــــــــــــود كتــــــــــــــــــاب منـــــــــــــزل عند اليهــــــــــــــــود ؟؟؟؟؟
كاتب الموضوع
رسالة
Admin Admin
المساهمات : 201 تاريخ التسجيل : 03/03/2015
موضوع: هل التلمـــــــــــــود كتــــــــــــــــــاب منـــــــــــــزل عند اليهــــــــــــــــود ؟؟؟؟؟ الأحد مارس 22, 2015 5:44 am
هل التلمـــــــــــــود كتــــــــــــــــــاب منـــــــــــــزل عند اليهــــــــــــــــود ؟؟؟؟؟
ان كل اليهود تقريبا يعتبرون التلمود من عند الله وقد كتبه الحاخامات بوحي من الله فلا يجوز مخالفته!!!!! هل هذا صحيح ؟؟؟؟ من التلمود نفسه وسبحان الله قال عن القرآن " أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82) [النساء : 82]" ولو تدبرنا التلمود لنجده مليء بالتناقضات
هل التلمود من الكتب المنزلة عند اليهود (قسم 1)
من التلمود
• التلمود عند اليهود أفضل من التوراة ـ عصمة الحاخامات عن الخطأ ـ كل ما قالوه يعتبر كأقوال إلهية ـ حمار الحاخامات.( من جميل حتى حمار الحاخام لا يأكل حراما ) • يعتبر اليهود التلمود من قديم الزمان كتاباً منزلاً مثل التوراة، ما عدا بعض المعاندين، فإنه لا يعتقد ذلك بالطبع. ولكن إذا أمعن الإنسان نظره في اعتقاداتهم يتحقق أنهم يعتبرونه أعظم من التوراة ! كيف لا وجاء في صحيفة من التلمود: • (((((((إن من درس التوراة فعل فضيلة لا يستحق المكافأة عليها، ومن درس (المشنا) فعل فضيلة استحق أن يكافأ عليها، ومن درس (الغامارة) فعل أعظم فضيلة).))))))) • وجاء في كتاب (شاغيجا): • ((((((((من احتقر أقوال الحاخامات استحق الموت، دون من احتقر أقوال التوراة، ولا خلاص لمن ترك تعاليم التلمود واشتغل بالتوراة فقط لأن أقوال علماء التلمود أفضل مما جاء في شريعة موسى))))))
• كيف اشتق محمد ( صلى الله عليه وسلم القرآن من التوراة وهو يقول .... يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ .... • كيف اشتق القرآن من التوراة وهو يتوعدهم في القرآن ... فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ .... • كيف اشتق القرآن من التوراة وهو يتساءل .... أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ .... • كيف يشتق القرآن من التوراة وهو يتساءل ... أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ .... • كيف اشتق القرآن وهو يعترف أن هناك كتابان سابقان .... نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ .... • كيف اشتق القرآن وهو يتوعد بمن يكفر بالكتب الثلاثة ..... إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ..... • انا اشهد أن هناك توراة ( الغير محرفه ) وقد حرفها اليهود وكتب شروحاتها كتبها الحاخامات • وأنا اشهد أن هناك انجيل غير محرف ( سيكون لنا مع الإنجيل ابحاث ) • وأنا اشهد أن القرآن كلام الله ( انزله الى محمد عن طريق جبريل وحفظه اياه بالقلب ) ايضا وأن محمد رسول الله • من آمن مثلي فقد اهتدى .... فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا.... ويتوعد من كفر .... وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ ...
هل التلمود من الكتب المنزلة عند اليهود (قسم 2)
من التلمود
• وقد جاءت أقوال الحاخامات وعلماء اليهود مطابقة لهذا المبدأ فقال العالم بشاي: (لا يلزم أن تختلط بمن يدرس التوراة والمشنا دون الغامارة). • وجاء في التلمود أن أشعيا النبي هو الذي قسم أبوابه وفصوله (أشعيا 6.33) وأن الحديث مساو لشريعة موسى • وجاء أيضاً: (إن التوراة أشبه بالماء، والمشنا أشبه بالنبيذ، والغامارة أشبه بالنبيذ العطري، والإنسان لا يستغني عن الثلاثة كتب المذكورة كما أنه لا يستغني عن الثلاثة أصناف السالفة ذكرها. وبعبارة أخرى: شريعة موسى مثل الملح، والمشنا مثل الفلفل، والغامارة مثل البهار، فلا يمكن الإنسان أن يستغني عن واحد من هذه الأصناف). • وقال الحاخام (روسكي) المشهور: (التفت يا بني إلى أقوال الحاخامات أكثر من التفاتك إلى شريعة موسى). • وجاء في أحد كتبهم المسمى (الهمار) وهو شرح على التوراة: (إن الإنسان لا يعيش بالخبز فقط والخبز هو التوراة بل يلزمه شيء آخر وهو أقوال الله كقواعد وحكايات التلمود).
• كيف اشتق القرآن من التوراة وهو يقول .. ِإنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ .... ويقول ايضا أن التوارة قد حرفت ... اي اشتقاق هذا • كيف اشتق القرآن وهو يعلم أنهم سيستهزئون منه ... وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ .... • كيف اشتق وهو يسميهم .... كَذَلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ .... • هل الحاخامات او الرابين خالقون .... الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ ... • ان الحاخامات والرابين أعداء لي ... فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) • انا لن أومن باليهودية ( الخاصة ) بعد أن آمنت بالإسلام ( العام الشامل ) فهل العام مشتق من الخاص • الى أهل العقول النيرة : هناك فرق بين اليهودية والإسلام ... صحيح أن المصدر الهي واحد ( هو الله سبحانه وتعالى ) لكن التحريف حدث ومثبت بكتبهم
هل التلمود من الكتب المنزلة عند اليهود (قسم 3)
من التلمود
• وجاء في التلمود ما معناه: (قد أعطى الله الشريعة على طور سينا، وهي التوراة، والمشنا، والغامارة، ولكنه أرسل على يد موسى الكليم التلمود شفاهياً، حتى إذا حصل فيما بعد تسلط أمة أخرى على اليهود يوجد فرق بينهم وبين باقي الوثنيين، وجاءت شريعة التلمود شفاهية لأنها لو كتبت لضاقت عنها الأرض). • ولكننا نستنتج مما جاء في التلمود وأقوال الحاخامات أنه ليس من الكتب المنزلة كما يعتبر اليهود ذلك، لجملة أسباب، منها: أولاً ـ يثبت ذلك ما يحتويه من التعاليم. والحاخامات كلهم متساوون ولم يكونوا رسلاً مكلفين بتبليغ رسالة من قبل الله. ثانياً ـ اليهود يعتقدون أن لكل الحاخامات سلطة إلهية، وكل ما قالوه يعتبر أنه صادر من الله.
• كيف يشتق القرآن من التلمود والقرآن يكذب التلمود في عدة اشياء • التلمود يقول ثلاث كتت (التوراة، والمشنا، والغامارة ) انزلت على موسى والقرآن يقول كتاب واحد هو التوراة • االتلمود يقول " وجاءت شريعة التلمود شفاهية " والقرآن يقول ان التوراة انزلت على الواح مكتوبه ... " وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ ... • التلمود يقول أن الله اعطاه اياه شفاهيا لموسى والقرآن يقول .... قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ.... الألواح • التلمود يقول " شريعة التلمود شفاهية لأنها لو كتبت لضاقت عنها الأرض ... والقرآن يقول أن موسى كان يحملها ... وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ.... • القرآن يقول أن الألواح .... وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ .... والتلمود يقول .... ولكنه أرسل على يد موسى الكليم التلمود شفاهياً....
هل التلمود من الكتب المنزلة عند اليهود (قسم 4)
من التلمود
• يقول الرابي مناحم، كباقي الحاخامات: (((((((إن الله تعالى يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة معضلة لا يمكن حلها في السماء))))))))!! • وذكر في التلمودإن الحاخامات المتوفين مكلفون بتعليم المؤمنين في السماء). • وجاء في كتاب يهودي اسمه (كرافت) مطبوع في سنة 1509: (اعلم أن أقوال الحاخامات أفضل من أقوال الأنبياء. وزيادة على ذلك يلزمك اعتبار أقوال الحاخامات مثل الشريعة لأن أقوالهم هي قول الله الحي فإذا قال لك الحاخام أن يدك اليمنى هي اليسرى وبالعكس فصدق قوله ولا تجادله فما بالك إذا قال لك إن اليمنى هي اليمنى واليسرى هي اليسرى). • وقال أحد علماء اليهود المسمى (ميمانود) المتوفي في أوائل القرن الثالث عشر (مخافة الحاخامات هي مخافة الله). • وقد جاءت العبارات الآتية في التلمود، وهي: (من يجادل حاخامه أو معلمه فقد أخطأ، وكأنه جادل العزة الإلهية)!! • وقال الحاخام مناحم في أقوال الحاخامات المتناقضة لبعضها : (إنها كلام الله مهما وجد فيها من التناقض! فمن لم يعتبرها، أو قال إنها ليست أقوال الله فقد أخطأ في حقه تعالى).
• كيف يكون القرآن مشتقا من التلمود والقرآن يأمر الرسول .... قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا ....أما الحاخامات ... إن الله تعالى يستشير الحاخامات على الأرض • كيف يكون القرآن مشتق من التلمود والقرآن يقول لآل فرعون وهم بالقبر..... النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا... والتلمود يقول أن الحاخامات .... مكلفون بتعليم المؤمنين في السماء • كيف يكون القرآن مشتق من التلمود وهو يؤمن بكل الأنبياء .... رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ.... والحاخامات ... اعلم أن أقوال الحاخامات أفضل من أقوال الأنبياء.... • كيف يمكن ان يقون القرآن مقتبسا من التلمود وهو يقول ... أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ..... اما التلمود فيقولون ... (إنها كلام الله مهما وجد فيها من التناقض! فمن لم يعتبرها، أو قال إنها ليست أقوال الله فقد أخطأ في حقه تعالى)
الى ذوي العقول النيرة
.... التوراة من عند الله ولكنها حرفت ... الإنجيل من عند الله ولكن حرف ... الفرآن من عند الله ولكن لم يحرف ... لن تجد نسخا مختلفة من القرآن ... لن تجد شخصا يقرأ القران مختلفا عن شخص آخر ...التحدي .... لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرً
هل التلمود من الكتب المنزلة عند اليهود (قسم 5)
من التلمود
• وذكر في كثير من كتب اليهود : (إن أقوال الحاخامات المناقضة لبعضها منزلة من السماء، ومن يحتقرها فمثواه جهنم وبئس المصير). • والحاخامات الذين ألفوا التلمود يأمرون بالطاعة العمياء لهم، ويدعون أن ما جاء في التلمود من التناقض بين أقوال الحاخام (هلال) والحاخام (شماي) صادر كله من الله ولو أن هذين الحاخامين لم يتفقا على لفظة مهمة أو غير مهمة. • وقد حصلت مشاحنة يوماً ما بين حاخامين أحدهما يدعى الرابي (شايا) والثاني (بار كبارة)، وحلف كل منهما أن أحد الحاخامات قال كيت وكيت مما ادعوه، ولم يفصل في الخلاف الواقع بينهما. فجاء الحاخام (روسكي) وقال (إن الحاخامين المذكورين قالا الحق لأن الله جعل الحاخامات معصومين من الخطأ)!! • وجاء في التلمود (صفحة/74)إن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغييرها ولو بأمر الله !! ((((((وقد وقع يوماً الاختلاف بين الباري تعالى وبين علماء اليهود في مسألة، فبعد أن طال الجدال تقرر إحالة فصل الخلاف إلى أحد الحاخامات الرابيين، واضطر الله أن يعترف بغلطه بعد حكم الحاخام المذكور))))))) • وهذه العصمة لا تختص فقط بالحاخامات بل لكل ما بتعلق بهم أيضاً فقيل (إن حمار الحاخام لا يمكن أن يأكل شيئاَ محرماً)!!
• الحاخامات تعترف بأن هناك تناقضات بالتلمود والله سبحانه يقول .... وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ...فكيف يكون القرآن مشتقا من التلمود • الحاخامات يقولون أن كلامهم من عند الله .... والله سبحانه يقول ... وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ... فيكذبهم بأقوالهم ...فهل يمكن ان يكون القرآن مأخوذ من التوراة • يقول الحاخامات أنهم معصومون من الخطأ ... والله سبحانه يقول لهم في كتابه : قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ ....كيف يشتق القرآن من التوراة • الحاخامات عندهم علم وحكمة أكثر من الله ( سبحانه ) فهو يخطأ ويعترف بخطئه أما الحاخامات فهم اعلم من الله .... والله سبحانه يقول لهم : أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ.÷ل هذا اشتقاق
هل التلمود من الكتب المنزلة عند اليهود (قسم 6)
من التلمود
وجاء في أحد كتبهم، حلا لمسألة مهمة، وهي حيث أنه يوجد في الكتب أقوال مناقضة لبعضها فكيف يعرف الإنسان الحقيقة ؟ فأجيب عن ذلك يما يأتي: (كل هذه الأقوال هي كلام الله فافتح أذنيك مثل القمع واسمع، وليكن عندك قلب يفرق بين ما هو مباح لك وما هو محظور عليك تلك الأقوال معناها العربي: افعل ما شئت إذا تمكنت من ذلك. فإذا أراد أحد الربيين مثلاً أن يتمسك بالحقيقة والعدالة فلك أن تخالفه في قوله وتتبع قولاً آخر مناقضاً له، لأن الأقوال المناقضة لأقواله هي من كلام الله أيضاً. ولذلك ذكر في التلمود بأفصح عبارة: إن الإنسان مهما كان شريراً في الباطن وأصلح في ظواهره يخلص)!!
• اي دين هذا الذي يسمح لك بأن تختار ما تشاء من أقوال متناقضة ويقولون لك لا تخف فهو من كلام الله • اي اله هذا الذي سنعبده وهو يقع بالتناقضات هذا الإله المليء بالتناقضات والأخطاء أن يدخلني جهنم بدلا من أن يخلني الجنة بسبب خطأ أو تناقض • كيف يكون القرآن مشتقا من التوراة وهو يوصف .... مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا .... • كيف يكون القرآن مشتقا من التوراة وهو يتحداهم أن تجدوا تناقضا .... وعندهم تناقضات يعترفون فيها
هل التلمـــــــــــــود كتــــــــــــــــــاب منـــــــــــــزل عند اليهــــــــــــــــود ؟؟؟؟؟